صفحة 1 من 1

سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 10:36
بواسطة admin
شروط المسابقه
1- كل عضوه يحق لها الرد مره واحده فقط في الموضوع
2- لايمكنك تعديل او حذف ردك بعد وضعه
3- اذا تساوت الاجابات الصحيحه سيكون الاولويه لمن وضع رد اولا
4- مهله الاجابه على السؤال ممتده حتى فجر اليوم التالى
5 - ستعلن النتائج واسماء الفائزين عقب شهر رمضان المبارك
السؤال الثالث عشر

[important]من صاحب الصوره المرفقه[/important]

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 16:24
بواسطة admin
واضح ان السؤال صعب :)
طيب للتسهيل : هذا الشخص مسلم وليس عربي وله تجربه اقتصاديه رائعه في بلده

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 16:38
بواسطة هبه
[quote="admin"]واضح ان السؤال صعب :)
طيب للتسهيل : هذا الشخص مسلم وليس عربي وله تجربه اقتصاديه رائعه في بلده[/quote]


ياريت معلومات اكتر تانى شوي عنه لوسمحت لانه صعب شوي

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 19:06
بواسطة admin
ولد في 20 يونيو/ 1925. كان رئيس وزراء بلده في الفترة من 1981 إلى 2003, له دور رئيسي في تقدم بلاده بشكل كبير، إذ تحولت من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأولية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعي الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلي الاجمالي، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من اجمالي الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التي تسير في شوارع بلاده.

كانت النتيجة الطبيعية لهذا التطور ان انخفضت نسبة السكان تحت خط الفقر من 52% من اجمالي السكان في عام 1970، اي أكثر من نصفهم، إلى 5% فقط في عام 2002، وارتفع متوسط دخل المواطن في بلاده من 1247 دولارا في عام 1970 إلى 8862 دولارا في عام 2002، اي ان دخل المواطن زاد لاكثر من سبعة امثال ما كان عليه منذ ثلاثين عاما، وانخفضت نسبة البطالة إلى 3%

وهو القائل اذا اردت الصلاة فساذهب إلى مكة واذا اردت العلم فساذهب إلى اليابان

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 19:14
بواسطة naaaanaaaa
مهاتير محمد

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 03 سبتمبر 2009, 19:36
بواسطة هبه
[quote="admin"]ولد في 20 يونيو/ 1925. كان رئيس وزراء بلده في الفترة من 1981 إلى 2003, له دور رئيسي في تقدم بلاده بشكل كبير، إذ تحولت من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأولية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعي الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلي الاجمالي، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من اجمالي الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التي تسير في شوارع بلاده.

كانت النتيجة الطبيعية لهذا التطور ان انخفضت نسبة السكان تحت خط الفقر من 52% من اجمالي السكان في عام 1970، اي أكثر من نصفهم، إلى 5% فقط في عام 2002، وارتفع متوسط دخل المواطن في بلاده من 1247 دولارا في عام 1970 إلى 8862 دولارا في عام 2002، اي ان دخل المواطن زاد لاكثر من سبعة امثال ما كان عليه منذ ثلاثين عاما، وانخفضت نسبة البطالة إلى 3%

وهو القائل اذا اردت الصلاة فساذهب إلى مكة واذا اردت العلم فساذهب إلى اليابان[/quote]


بجد نشكرك جدا على المساعده



مهاتير محمد (ويكتب أسمه أحيانا بالعربية "محاضر محمد")

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 04 سبتمبر 2009, 01:04
بواسطة نوننه
مهاتير محمد

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 04 سبتمبر 2009, 01:26
بواسطة سلاف
بداياته
من مواليد عام 1925م درس الطب وتخرج طبيبا في جامعة الملاي في عام 1974م تم تعيينه وزيرا للتربية والتعليم. ثم نائبا لرئيس الوزراء، وعام 1981م تولى رئاسة الحكومة.
إنجازاته
وصلت ماليزيا في عهده ذرى لم تصل إليها دولة إسلامية أخرى حتى اقترب نصيب الفرد الماليزي من الدخل القومي إلى 10 آلاف دولار سنويا لقد حقق د. مهاتير السلام الداخلي في ماليزيا من خلال سياسات إنتاجية وتنموية، ونجح في عقد صفقة تاريخية بين أرجاء النخب الماليزية وفي المقابل أعطى فرصة متميزة للطائفة المالاوية في مجالات الصحة والتعليم الرؤى والأفكار.. مهاتير رجل لا يرى الإسلام مجرد ممارسة مجموعة من الشعائر الدينية بل منظومة متكاملة تصلح لجميع شؤون الحياة وبفضل هذه العقلية الجبارة والروح المتشبعة بتعاليم الشرع نهض عالم الشرق الآسيوي المنازع لقوة الغرب المادية والمفارق له ثقافيا في الوقت نفسه، وفي قلب الصورة المضيئة لمع اسم مهاتير، فلم يكن الرجل مجرد أداة لتطور تاريخي يتداعى بالعدوى من محيط الجوار الناهض، بل كان يدرك ما يفعل بالضبط، فهو رجل الفكر والإنجاز في آن، هو الطبيب الذي تحول إلي أفضل خبراء الاقتصاد، وهو الحاكم الذي تحول إلي أعظم مفكر وصاحب نظرية للطفرة الآسيوية.
شجاعته
مما زاد مهاتير ألقا وجاذبية كونه الرمز الأول للتجربة الإسلامية في (صحوة الأمم من عدم)، ضاربا بالوصفة الأمريكية التي توصي بالتخفف من أعباء وعباءات الإسلام كشرط للتقدم عرض الحائط، والمحضر الأخير لمهاتير ناطق شجاع وبيان أسمع الجميع تحدي الصلف الأمريكي ومما يزيده شرفا وعزا أنه الزعيم المسلم الوحيد الذي أسمع أمريكا ما لا تريد سماعه فلله دره!
المشهد الأخير
(وقتي انتهي.. لن أتولى أي مسؤوليات رسمية بعد 31 أكتوبر 2003م لأنه من المهم أن يتولى قيادة ماليزيا جيل جديد بفكر جديد). هذا آخر ما تحدث به هذا العبقري.. إبداع في البدايات وروعة في النهايات لحقا هو إحدى المعجزات!

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 04 سبتمبر 2009, 01:30
بواسطة سلاف
هو مهاتير محمد


بداياته
من مواليد عام 1925م درس الطب وتخرج طبيبا في جامعة الملاي في عام 1974م تم تعيينه وزيرا للتربية والتعليم. ثم نائبا لرئيس الوزراء، وعام 1981م تولى رئاسة الحكومة.
إنجازاته
وصلت ماليزيا في عهده ذرى لم تصل إليها دولة إسلامية أخرى حتى اقترب نصيب الفرد الماليزي من الدخل القومي إلى 10 آلاف دولار سنويا لقد حقق د. مهاتير السلام الداخلي في ماليزيا من خلال سياسات إنتاجية وتنموية، ونجح في عقد صفقة تاريخية بين أرجاء النخب الماليزية وفي المقابل أعطى فرصة متميزة للطائفة المالاوية في مجالات الصحة والتعليم الرؤى والأفكار.. مهاتير رجل لا يرى الإسلام مجرد ممارسة مجموعة من الشعائر الدينية بل منظومة متكاملة تصلح لجميع شؤون الحياة وبفضل هذه العقلية الجبارة والروح المتشبعة بتعاليم الشرع نهض عالم الشرق الآسيوي المنازع لقوة الغرب المادية والمفارق له ثقافيا في الوقت نفسه، وفي قلب الصورة المضيئة لمع اسم مهاتير، فلم يكن الرجل مجرد أداة لتطور تاريخي يتداعى بالعدوى من محيط الجوار الناهض، بل كان يدرك ما يفعل بالضبط، فهو رجل الفكر والإنجاز في آن، هو الطبيب الذي تحول إلي أفضل خبراء الاقتصاد، وهو الحاكم الذي تحول إلي أعظم مفكر وصاحب نظرية للطفرة الآسيوية.
شجاعته
مما زاد مهاتير ألقا وجاذبية كونه الرمز الأول للتجربة الإسلامية في (صحوة الأمم من عدم)، ضاربا بالوصفة الأمريكية التي توصي بالتخفف من أعباء وعباءات الإسلام كشرط للتقدم عرض الحائط، والمحضر الأخير لمهاتير ناطق شجاع وبيان أسمع الجميع تحدي الصلف الأمريكي ومما يزيده شرفا وعزا أنه الزعيم المسلم الوحيد الذي أسمع أمريكا ما لا تريد سماعه فلله دره!
المشهد الأخير
(وقتي انتهي.. لن أتولى أي مسؤوليات رسمية بعد 31 أكتوبر 2003م لأنه من المهم أن يتولى قيادة ماليزيا جيل جديد بفكر جديد). هذا آخر ما تحدث به هذا العبقري.. إبداع في البدايات وروعة في النهايات لحقا هو إحدى المعجزات!

Re: سؤال اليوم الثالث عشر

مرسل: 04 سبتمبر 2009, 02:05
بواسطة سيرو113
مهاتير محمد
ولد مهاتير محمد – الرجل الذي صنع مستقبل ماليزيا – في 20 ديسمبر 1925، وقد درس الطب في سنغافورة، حيث التقى الدكتورة "سيتي هسما محمد علي" المتخصصة في علم الفيزياء، التي أصبحت زوجته فيما بعد، وأنجب منها سبعة أبناء.

بعد تخرجه، عمل مهاتير طبيباً في مستشفى حكومي، قبل أن يستقيل ليعمل في عيادته خاص في مدينة "ألورسيتار" التي ولد فيها، وهى عاصمة ولاية كيداه في شمال ماليزيا. في شبابه المبكر، التحق مهاتير بحزب منظمة الملايو المتحدة عند تأسيسها في عام 1946، وفي عام 1964 أصبح نائباً عن الحزب في البرلمان، لكنه بعد خمس سنوات خسر مقعده في البرلمان، وطرده الحزب لتجرؤه على توجيه رسالة انتقاد شديدة اللهجة إلى تنكو عبد الرحمن – أول رئيس وزراء لماليزيا – اتهمه فيها بإهمال شئون الأغلبية الملاوية التي ينتمي إليها كلاهما.

وقد أثمرت فترة ابتعاده عن الحياة السياسية تلك، أحد أهم كتبه وهو كتاب "المعضلة الملاوية"، وعقب ذلك وبسبب الشعبية الكبيرة التي لقيها مهاتير محمد داخل صفوف الحزب من قبل الشباب الذين أطلعوا على أفكاره، قام الحزب مرة أخرى بإعادته إلى صفوفه عام 1974، فأغلق عيادته وعاد إلى البرلمان، ثم أصبح وزيراً للتعليم، فنائباً لرئيس الوزراء، قبل أن يصبح رئيسا للوزراء عام 1981، وهو المنصب الذي استمر فيه منتخباً إلى أن تقاعد باختياره في 31 أكتوبر 2003.