صفحة 1 من 1

سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 10:38
بواسطة admin
شروط المسابقه
1- كل عضوه يحق لها الرد مره واحده فقط في الموضوع
2- لايمكنك تعديل او حذف ردك بعد وضعه
3- اذا تساوت الاجابات الصحيحه سيكون الاولويه لمن وضع رد اولا
4- مهله الاجابه على السؤال ممتده حتى فجر اليوم التالى
5 - ستعلن النتائج واسماء الفائزين عقب شهر رمضان المبارك
السؤال السابع والعشرون
[important]من قائل العباره (كيف ابتسم والاقصى اسير )[/important]

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 10:44
بواسطة haram_most
الداعية عمرو خالد

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 13:42
بواسطة هبه
كـــيف ابتسم والأقصى أسيرالقائد:صلاح الدين الأيوبي

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 13:43
بواسطة KHOULOUD
صلاح الدين الأيوبي رحمه الله

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 14:42
بواسطة naaaanaaaa
القائد العظيم/صلاح الدين الايوبى

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 19:49
بواسطة sohilahossam
قائل العبارة هو القائد/صلاح الدين الايوبي
رحمه الله
انا عايزه اسال سؤال
انا كنت مسافره و رجعت يوم 22من رمضان
و بدات اجابة الاسئلة من يومها هل كده ممكن اكسب برضه؟
وشكرا

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 20:37
بواسطة هبه
[quote="sohilahossam"]قائل العبارة هو القائد/صلاح الدين الايوبي
رحمه الله
انا عايزه اسال سؤال
انا كنت مسافره و رجعت يوم 22من رمضان
و بدات اجابة الاسئلة من يومها هل كده ممكن اكسب برضه؟
وشكرا[/quote]

باذن الله تعالى سوف نقترح على الادمن تجميع ال29 سؤال لكيفيه الاجابه عليهم مرة واحده لاعضاء الذي لم يستطيعوا المتابعه من اول رمضان وذلك في خلال ايام عيد الفطر المبارك وكل عام وانتى بالف خيرا

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 21:38
بواسطة sohilahossam
وانتي بمليون خير و ميرسي علي المساعدة

Re: سؤال اليوم السابع والعشرون

مرسل: 17 سبتمبر 2009, 23:04
بواسطة سيرو113
صلاح الدين الأيوبى
هناك حديث للنبي صلى الله عليه وسلم عُرِف بـ " المتسلسل بالابتسام" أي أنّه روى الحديث وابتسم وكان الصحابة ومن بعدهم، يروي كل منهم الحديث ويبتسم إلى أن وصل الدور على رواية الحديث لنور الدين محمود فرواه لصلاح الدين وابتسم. فروى صلاح الدين الحديث لأصحابه ولم يبتسم، فسألوه: لِمَ لَمْ تبتسم يا صلاح الدين؟ قال : كيف أبتسم والمسجد الأقصى أسير؟ إني لأستحي من الله أن يراني مبتسماً وإخواني هناك يتعرضون لما يتعرضون له. هذا هو ما جعل محمد الفاتح يُصرّ على أن يكون وجيشه، ما يتحقق فيهم حديث رسول الله صلى الله علية وسلم."لتفتحن القسطنطينية فلنعم الجيش ولنعم الأمير أميرها".